قٌبيل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الثالثة والثلاثون بيوم، وفور وصوله إلى باريس، تحوّل وزير الشباب والرياضة السيد كمال دقيش، مرفوقا بسفير تونس في فرنسا، سعادة ضياء خالد، إلى القرية الأولمبية، الواقعة في منطقة سان دوني خارج باريس مباشرة، حيث يقيم الوفد التونسي، المتكوّن من رياضيات ورياضيين ومدرّبين وفنّيين ووفد رسمي متكون من ممثلي وزارة الشباب والرياضة ومن اللجنة الوطنية الأولمبية والوفد الطبي.

واطّلع وزير الشباب والرياضة على ظروف إقامة الوفد التونسي، فقام بمعاينة عدد من غرف الرياضيين وغرف باقي الوفد، كما زار القاعة الطبية التابعة للوفد التونسي.

وخلال الزيارة، توجّه السيد كمال دقيش لمؤطري الوفد من ممثلين عن وزارة الشباب والرياضة واللجنة الوطنية الأولمبية والإطار الفني والطبي، المرافق للرياضيين، بالشكر والثناء على مجهوداتهم بتوفير أحسن الظروف لرياضيينا، مؤكّدا أن الرياضيين التونسيين هم الآن "بين أيادي أمينة"، في انتظار مشاركتهم المشرّفة ورفعهم الراية الوطنية عاليا.

وتحادث وزير الشباب والرياضة مع رياضيينا حول سير التدريبات والاستعدادات للمنافسات القادمة، كما حثّهم على بذل قصارى جهدهم لرفع العلم التونسي عاليا.

كلّ التوفيق لأبنائنا وبناتنا في قادم المنافسات

وزارة شؤون الشباب و الرياضة

إتصل بنا

+ الهاتف: 216.71.841.433

فاكس:216.71.800.267

+ البريد الألكتروني :عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.